تيمولاي 24:بقلم : المهدي بلعسري
اليوم الأحد الرابع من أكتوبر 2015، تم عقد لقاء أولي تواصلي مع شباب
تيمولاي، من أجل تكوين فريق لكرة القدم يمثل تيمولاي في التظاهرات الجهوية
والوطنية أولا. وأيضا فتح دار الشباب ودار الثقافة التي تسير نحو الهلاك،
لتمكين الشباب من الاستفادة من أوقات الفراغ وكذا تعلم العديد من الأشياء
والاستفادة من بعض التجارب التي لم يرها بعض من شباب تيمولاي ( كالسينما،
المسرح، الأنشطة والألعاب الأخرى..) التي تتوفر عليها العديد من الجماعات
في إقليم كلميم، عكس جماعة تيمولاي التي تعد من بين أكبر الجماعات
في جهة كلميم وادنون. تم اللقاء في المكتبة القروية، مقر جمعية
تيمولاي ازدار للتنمية، على الساعة الرابعة
والنصف بعد الزوال. بحضور أزيد من تلاثين شخصا، أغلبهم شباب تيمولاي ازدار
والبعض الآخر من تيمولاي أوفلا، مع غياب تام لتمثيلية الدواوير الأخرى.
في هذا اللقاء، كان الضيف فيه الأستاذ أوطوف الخضير، الذي يعتبر من بين المؤطرين المتميزين على الساحة الجهوية والساحة الوطنية. ويعتبر من أبناء البلدة ( جماعة تيمولاي )، وهو الآن يشغل مديرا لدار الشباب بجماعة تكانت لعدم توفر جماعة تيمولاي على مكان للاشتغال ودار للشباب. ومن ضمن النقط المدرجة في اللقاء : الآفاق المستقبلية لشباب تيمولاي، وانتقاء الآراء والمقترحات ذات الأولوية، والبناء على الحوار بشكل أساسي بين الشباب من خلال الأفكار المتبادلة فيما بينهم. وقد خلص اللقاء الأول بين الشباب بكتابة ملتمس للسيدة رئيسة المجلس الجماعي لتيمولاي، لمناقشة أمر دار الشباب ودار الثقافة التي تتواجد أسوارهما خلف مقر الجماعة، مع بناية لا تتوفر على شروط فتح أبواب تلك البنايات للشباب والمصادقة عليها من طرف الوزارة الوصية. أخيرا وليس آخرا سيتم بحول الله القيام بلقاء ثان في القريب العاجل إن شاء الله، والسلام.
في هذا اللقاء، كان الضيف فيه الأستاذ أوطوف الخضير، الذي يعتبر من بين المؤطرين المتميزين على الساحة الجهوية والساحة الوطنية. ويعتبر من أبناء البلدة ( جماعة تيمولاي )، وهو الآن يشغل مديرا لدار الشباب بجماعة تكانت لعدم توفر جماعة تيمولاي على مكان للاشتغال ودار للشباب. ومن ضمن النقط المدرجة في اللقاء : الآفاق المستقبلية لشباب تيمولاي، وانتقاء الآراء والمقترحات ذات الأولوية، والبناء على الحوار بشكل أساسي بين الشباب من خلال الأفكار المتبادلة فيما بينهم. وقد خلص اللقاء الأول بين الشباب بكتابة ملتمس للسيدة رئيسة المجلس الجماعي لتيمولاي، لمناقشة أمر دار الشباب ودار الثقافة التي تتواجد أسوارهما خلف مقر الجماعة، مع بناية لا تتوفر على شروط فتح أبواب تلك البنايات للشباب والمصادقة عليها من طرف الوزارة الوصية. أخيرا وليس آخرا سيتم بحول الله القيام بلقاء ثان في القريب العاجل إن شاء الله، والسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق