تيمولاي 24:
تعددت صور التضامن مع ضحايا فاجعة وادي تيمسورت مابين حملات للتبرع و عمل متواصل للتعريف بالقضية على مختلف وسائل الإعلام و وسائط التواصل ، مما أعطى للقضية إشعاعا و تجاوبا و طنيا و دوليا تجلى في الاستنكار الواسع لطريقة تعامل السلطات المختصة من خلال الطريقة المهينة و البدائية لانتشال الجثث ، مما سلط الضوء على جزء منسي من المغرب العميق الغير النافع وفضح الشعارات الزائفة لدولة القانون و المواطنة , و من صور الإبداع التي تضامن بها أبناء المنطقة ، قوة الإبداع و بوح الكلمات الشعرية عن جروح مؤلمة ، كلمات ردت الاعتبار الرمزي لأهل الجنوب و زجل أنب المسؤول ودعا بالرحمة للبلاد التي أغرقها الوادي .
نترككم مع القصيدة الأولى للشاعر و الإعلامي المبدع محمد أودمين بعنوان :"مرثية في حضرة الوادي " :
و مع قصيدة زجلية بعنوان :"الله يرحمك يا بلادي أنت وادي " للفنان محمد بن الخضير أوطوف :
نترككم مع القصيدة الأولى للشاعر و الإعلامي المبدع محمد أودمين بعنوان :"مرثية في حضرة الوادي " :
و مع قصيدة زجلية بعنوان :"الله يرحمك يا بلادي أنت وادي " للفنان محمد بن الخضير أوطوف :
ليست هناك تعليقات: